مما يلفت النظر: أنك عندما تنظر في صفحات المميِّعين والمخذِّلين عن منهج السلف تجد أن بينهم تشابها عجيبا في محتوى المنشورات..
تجد أغلب منشوراتهم تتحدث عن الود والصفاء والمحبة والأمل، وتحريم الغيبة والغش (وهو في كثير من الأحيان كلام حق يريدون به باطلا)... أو تمجد بعض رؤوس أهل البدع -إما بالنقل عنهم أو بالحديث عنهم- والدفاع عنهم ومحاولة اختلاق المعاذير الباطلة لهم...، أو تجد زيارات لأماكن، أو أدعية بطريقة بدعية أو أناشيد...
وفي المقابل؛ لا تجد منهم الذب عن السنة، ولا الاهتمام بنشر التوحيد والعقيدة الصحيحة وتصحيح العبادة والسلوك، ولا حثًّا على طلب العلم، ولا تحذيرا من البدع، ولا ردا على أهل البدع، ولا مدحا لعلماء السنة، ولا جرحا لعلماء أهل البدع!
وهذا ما أورثه فيهم حسن البنا وأتباعه، والمأربي ومن على شاكلته.
والأغرب من ذلك أن ما وراء الكواليس -كما يقال- يخالف ما يُظهرونه من التميع؛ فتجد منهم الطعن في أهل السنة، والاستهزاء بهم، ورميهم بالتشدد والجمود والجفاء والتنطع و و و
أراحنا الله من هذه الشاكِلة!
تجد أغلب منشوراتهم تتحدث عن الود والصفاء والمحبة والأمل، وتحريم الغيبة والغش (وهو في كثير من الأحيان كلام حق يريدون به باطلا)... أو تمجد بعض رؤوس أهل البدع -إما بالنقل عنهم أو بالحديث عنهم- والدفاع عنهم ومحاولة اختلاق المعاذير الباطلة لهم...، أو تجد زيارات لأماكن، أو أدعية بطريقة بدعية أو أناشيد...
وفي المقابل؛ لا تجد منهم الذب عن السنة، ولا الاهتمام بنشر التوحيد والعقيدة الصحيحة وتصحيح العبادة والسلوك، ولا حثًّا على طلب العلم، ولا تحذيرا من البدع، ولا ردا على أهل البدع، ولا مدحا لعلماء السنة، ولا جرحا لعلماء أهل البدع!
وهذا ما أورثه فيهم حسن البنا وأتباعه، والمأربي ومن على شاكلته.
والأغرب من ذلك أن ما وراء الكواليس -كما يقال- يخالف ما يُظهرونه من التميع؛ فتجد منهم الطعن في أهل السنة، والاستهزاء بهم، ورميهم بالتشدد والجمود والجفاء والتنطع و و و
أراحنا الله من هذه الشاكِلة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.