قال الذهبي في كتابه: "معرفة القراء الكبار":
زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن الحسن بن سعيد بن عصمة بن حمير العلامة تاج الدين أبو اليُمْن الكِنْدي البغدادي التاجر المقرئ النحوي الحنفي شيخ القراء والنحاة بدمشق.
ولد في شعبان سنة عشرين وخمس مئة، وقرأ القرآن تلقينا على أبي محمد سبط الخياط وله نحو من سبع سنين، وهذا نادر، وأندر منه أنه قرأ بالقراءات العشر وهو ابن عشر حجج، وما علمت هذا وقع لأحد أصلا، وأعجب من ذلك أنه عُمِّرَ الدهرَ الطويل وانفرد في الدنيا بعلو الإسناد في القراءات، وعاش بعد ما قرأها بِعِدَّةِ كتبٍ ثلاثا وثمانين سنة، وهذا لا نظير له في الإسلام. اهـ
قال ابن الجزري في كتابه "طبقات القراء":
زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن سعيد بن عصمة بن حمير العلامة تاج الدين أبو اليُمْن الكِنْدي البغدادي التاجر المقرئ النحوي اللغوي الأديب الحنفي نزيل دمشق، ولد في شعبان سنة عشرين وخمسمائة ببغداد، وتلقن القرآن على سِبْطِ الخيّاط وله نحوٌ مِن سبع سنين!, وهذا عجيب, وأعجب من ذلك أنه قرأ القراءات العشر وهو ابن عشر!!, وهذا لا يُعرف لأحد قبله، وأعجب من ذلك طولُ عمره وانفرادُه في الدنيا بعلو الإسناد في القراءات والحديث!!!؛ فعاش بعد أن قرأ القراءات ثلاثاً وثمانين سنة, وهذا ما نعلمه وقع في الإسلام!.
زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن الحسن بن سعيد بن عصمة بن حمير العلامة تاج الدين أبو اليُمْن الكِنْدي البغدادي التاجر المقرئ النحوي الحنفي شيخ القراء والنحاة بدمشق.
ولد في شعبان سنة عشرين وخمس مئة، وقرأ القرآن تلقينا على أبي محمد سبط الخياط وله نحو من سبع سنين، وهذا نادر، وأندر منه أنه قرأ بالقراءات العشر وهو ابن عشر حجج، وما علمت هذا وقع لأحد أصلا، وأعجب من ذلك أنه عُمِّرَ الدهرَ الطويل وانفرد في الدنيا بعلو الإسناد في القراءات، وعاش بعد ما قرأها بِعِدَّةِ كتبٍ ثلاثا وثمانين سنة، وهذا لا نظير له في الإسلام. اهـ
قال ابن الجزري في كتابه "طبقات القراء":
زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن سعيد بن عصمة بن حمير العلامة تاج الدين أبو اليُمْن الكِنْدي البغدادي التاجر المقرئ النحوي اللغوي الأديب الحنفي نزيل دمشق، ولد في شعبان سنة عشرين وخمسمائة ببغداد، وتلقن القرآن على سِبْطِ الخيّاط وله نحوٌ مِن سبع سنين!, وهذا عجيب, وأعجب من ذلك أنه قرأ القراءات العشر وهو ابن عشر!!, وهذا لا يُعرف لأحد قبله، وأعجب من ذلك طولُ عمره وانفرادُه في الدنيا بعلو الإسناد في القراءات والحديث!!!؛ فعاش بعد أن قرأ القراءات ثلاثاً وثمانين سنة, وهذا ما نعلمه وقع في الإسلام!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.