من المؤسف والمحزن ما نراه من كثير من شبابنا وشاباتنا من التقليد الأعمى للغرب والشرق، ومحاولة محاكاة تصرفاتهم ولباسهم وكلامهم...، وقد كان للمسلسلات نصيب الأسد في التأثير على الشابات، بينما المؤثر على الشباب هو الفيس بوك ومباريات كرة القدم!
انظر ما حل من مستجدات في سلوك الشباب والشابات، وفي لباسهم، وفي طريقة كلامهم، وفي اهتماماتهم، وفي ميولهم العاطفي والجنسي، وفي تصرفاتهم.. يا لله العجب!
اللهم اهد شبابنا وشاباتنا !
انظر ما حل من مستجدات في سلوك الشباب والشابات، وفي لباسهم، وفي طريقة كلامهم، وفي اهتماماتهم، وفي ميولهم العاطفي والجنسي، وفي تصرفاتهم.. يا لله العجب!
اللهم اهد شبابنا وشاباتنا !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.