إذا رأيتَ الرجل يطعن على العلامة الألباني -رحمه الله!- ويبغضه ويحذّر منه؛ فهذا إما أن يكون حاسدا له على ما آتاه الله من فضله، وإما أن يكون حدّاديًّا بغيضًا، أو خارجيّا مارقًا، أو صوفيًّا خرافيًّا، أو حزبيًّا، أو زنديقا، أو متعصبًا مذهبيًّا، أو جاهلًا، أو غير ذلك.
فإن العلامة الألباني كان متبعا للسنة، معظّمًا لها، محاربا للتعصب المذهبي، سيفا مسلولا على البدع والخرافات وأصحابهما، شديدا على الزنادقة والعلمانيين واللبراليين والمارقين من الدين. نحسبه كذلك، والله حسيبه، ولا نزكي على الله أحدا.
فلا يبغضه ويطعن فيه إلا من في قلبه دخن.
فإن العلامة الألباني كان متبعا للسنة، معظّمًا لها، محاربا للتعصب المذهبي، سيفا مسلولا على البدع والخرافات وأصحابهما، شديدا على الزنادقة والعلمانيين واللبراليين والمارقين من الدين. نحسبه كذلك، والله حسيبه، ولا نزكي على الله أحدا.
فلا يبغضه ويطعن فيه إلا من في قلبه دخن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.